عراق الاحباب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

رأي العراقيين في العلوج وبعض العرب::بقلم الدكتور احمد مطران

اذهب الى الأسفل

رأي العراقيين في العلوج  وبعض العرب::بقلم الدكتور احمد مطران Empty رأي العراقيين في العلوج وبعض العرب::بقلم الدكتور احمد مطران

مُساهمة من طرف Admin الأربعاء أبريل 16, 2008 4:48 am

رأي العراقيين في العلوج وبعض العرب















أما بعد:







بعد كل هذه الجرائم والمقابر
الجماعية وحملات الاغتيال الموثقة بدم العراقيين وجماجمهم... ألا يخجل الذين
طبّلوا ومجدّوا هذا المجرم - الطاغية? ألا يفكر في الانتحار من أطلق عليه لقب
(القائد المجاهد)? ألا يستحي من نفسه ومن شهداء شعبه الفلسطيني الذي قال عنه (إنه
البطل والشهيد إن مات)?. ألا ينبغي أن يراجع كل مقولاته عن العقل العربي, من أطلق
على هذا السفاح لقب (بسمارك العرب)?. إن عقلاً يقبل إطلاق هذه الصفة على طاغية
وسفاح بالجملة, عقل لا يستحق النقد, وإنما الإلغاء, لأنه عقل بلا وعي.. ومجرد
جمجمة فارغة... وإزاء ذلك ألا يحق للكتاب والمثقفين العراقيين, أن يغضبوا ويحزنوا
من هذه المواقف المخجلة لغالبية كتاب ومثقفي بني يعرب?!








وبعد كل هذا.. ألا يستحق العلوج
الأمريكان والبريطانيين الثناء والشكر والتقدير, لأنهم ضحّوا بأنفسهم للإطاحة برأس
هذا المجرم السفّاح?! وإن كان لهم مصالح أخرى خاصة?! وبالطبع من حقهم أن يكون لهم
مصالح وإمتيازات خاصة بهم!.... هل تريدون الدليل من أبناء الشعب العراقي.. من
أيتام المقابر الجماعية?...
















إقرأوا رأي العراقيين في العلوج
وفي بني يعرب!..








إقرأوا الصفحات التاليه:











حلم منتصف ليلة صيف







فاضل السلطاني







كنت أتمنى على إدوارد سعيد, وهو
قيمة ثقافية كبيرة عربيا وعالميا وصوت مسموع أكبر من كتيبة مثقفين, وبالتالي
مسؤوليته أكبر بكثير, أن يكتب عن الجثث العراقية المنثورة ليس تحت أديم الارض, كما
يقول المعري الذي يحبه صاحب "خارج المكان", ولكن فوق أديم الارض.








كنت أتمنى أن يلتفت للصورة في
جريدة "الغارديان" التي يكتب فيها, ويرى صورة تلك الزوجة التي حجزت
مقعدين واحدا لها, والآخر لزوجها. المتكوم في حقيبة عظاما رميما .لكن يبدو أن صاحب
"الثقافة والامبريالية" لم ير تلك الصورة, لأنه مشغول بمعاركه الكبرى مع
كنعان مكية.








عذرا أيتها السيدة المجهولة,
ولتأخذي عظام زوجك إلى الجحيم. فالسيد إدوارد سعيد مشغول بمعركة أهم. لو كان قاتل
زوجك شخصا آخر غير صدام حسين, ولنقل شارون أو عرفات, لقامت الدنيا ولم تقعد. لكن
مهلا ها هو الرجل يخبرنا للمرة الأولى بعد سقوط صدام حسين , وفي سطرين من مقال
نشره قبل أيام فقط, وخصصه لعدم شرعية الإحتلال الاميركي, بأن صدام لم يكن سوى رجل
شرير فظ. شكراً لصاحب "الاستشراق" على هذا الاكتشاف المثير, وقري عينا
أيتها السيدة.








كنت أتمنى أن يكتب صاحب
"شرق المتوسط" عن ذلك الانسان الذي حفر التراب بيديه ليجد جمجة أخيه,
وأخذ يقلبها كما يقبل الخد الحي, بدل أن يكتب نداءه لإنقاذ الدكتورة
"جراثيم", والدكتورة "إنثراكس".








ألا يرى منيف أن هذا المشهد
يمكن أن يشكل جزءا ثالثا لروايته الشهيرة?








كنت أتمنى لو كتب درويش عن قمر
بغداد الأسود, لينسينا ما كتبه عن "قمر بغداد الليموني" و
"الأنثوي", حين كان الرجال العراقيون يموتون في جبهة الموت في قادسية
صدام, لينسينا ما قاله ذات يوم عن لطيف نصيف جاسم, أغبى وزير ثقافة في التاريخ,
بأنه "وزير الشعراء", حين كان شعراء العراق الذين يحبهم درويش, موزعين
في منافي الارض بسبب "وزير الشعراء" وسيده.








كنت أتمنى من محمد عابد
الجابري, أن ينبش في التاريخ العربي والاسلامي, ليثبت لنا أن المقابر الجماعية
كانت موجودة عبر هذا التاريخ, وبالتالي إن صاحبه, بسمارك العرب, ليس إستثناءاً.








كنت أتمنى على الكاتب
"العسكري" صاحب "حراس البوابة الشرقية", أن يخط سطرا واحدا عن
"حراس بوابات المقابر" ,ويفتح عينيه قليلا ويرى ما قاله ذلك الفتى
العراقي الذي لم يستطع أن يتعرف على أبيه بعد, رغم زياراته اليومية لكل المقابر الجماعية
المكتشفة لحد الآن.








"سأعرف أبي حين أحمل عظامه
فوق ظهري".








المفروض أن الأب يعرف الإبن,
حين يحمل عظامه فوق ظهره, وليس العكس.








أليس كذلك? إنه موضوع رائع
لرواية. ونقترح أن يكون مفتتحها هذا السؤال:أية مهمة هرقلية محكوم على هذا الفتى
الغض أن يؤديها! كم أكواما من العظام سيحملها على ظهره ليعرف أباه?








ها هي حبكة جاهزة لرواية قادمة.







كنت أتمنى على صاحب مجلة
"الآداب" ووريثه - كما في أية جمهورية عربية مثالية - أن يخصصا ملفات عن
أكبر مأزق أخلاقي وأدبي يتعرض له الضمير العربي بعد إكتشاف مقابر النظام القومي
الجماعية, لننسى ما فعله الأب عام 1963 حين
اشاد, في التلفزيون وامام الملأ, بالانقلاب البعثي, بينما كان الكتاب العراقيون,
عماد مجلته, في السجون أو قتلى .. وكان الدم غزيرا في الشوارع.








بدلا من ذلك تقود
"الآداب" الآن حملة "قومية" للتضامن مع الروائي المصري جمال
الغيطاني لماذا? ليس لأنه سجن أو عذب أو منعت روايته, أو منع من حرية التعبير في
بلاده, وإنما لأن احدهم, وفي موقع ضائع على الإنترنيت في مكان ما من الدنمارك,
إتهم الغيطاني بأنه كتب رواية صدام حسين "زبيبة والملك", والقضية الآن
امام المحاكم كما صرح الغيطاني نفسه. ووقع البيان أسماء بارزة في الثقافة العربية
ومنهم, لحد الآن, نجيب محفوظ, جابر عصفور, سهيل إدريس, عبد الرحمن منيف, بهاء
طاهر, محمد البساطي, يمنى العيد, فيصل دراج, محمد دكروب. الخ. الذين اعتبروا أن
الحملة ضد الغيطاني تجيء إنتقاما من مواقفه الجريئة ضد الإحتلال الامريكي للعراق.
و "أن الدفاع عنه وعن حريته في التعبير دفاع ضروري عن الثقافة الوطنية
العربية".لا ضير في ذلك, ولكن كنت أتمنى أن أرى تواقيع ربع هؤلاء إحتجاجا على
المجازر الثقافية والانسانية الحقيقية في البلد الذي يحلته الآن الأمريكيون
ويوهموننا أنهم يدافعون عنه, وعن ثقافته وتراثه وإنسانه وعرضه المسفوح!








مجلة "الآداب" تركت
موقعها الإلكتروني مفتوحا لمزيد من التواقيع في حملة قومية كبرى. فاضيفوا تواقيعكم
أيها المثقفون, قبل فوات الاوان, دفاعا عن حرية التعبير!أية أمة هذه يا الهي!












جريدة الشرق الأوسط - لندن
01يونيو/ حزيران 3002




















إعتذار مطلوب للشعب العراقي















أعتقد بأن الوقت قد حان لتتقدم
يا عبد الباري عبر صفحات جريدتك "القدس العربي" وعبر محطة تلفزيون يراك
من خلالها القاصي والداني بالاعتذار الكبير للشعب العراقي بعربه وأكراده, بسنّته
وشيعته, وبسائر أقلياته القومية والدينية الأخرى, لما قمت به طوال سنين عديدة من
تطبيل وتزمير لرئيسك المفدى و "عظيم العرب",الذي أثبت التاريخ والواقع
بأنه لم يكن جباناً وكاذباً فحسب, بل قاتلاً من الطراز الأول ,بدليل ما يكتشفه
الناس من مقابر جماعية في العراق على غرار
ما حدث في كمبوديا تحت زعامة المجرم
الكبير "بول بوت". ليس في كردستان فحسب, حيث لا يساوي في نظر أمثالكم دم
الكرد شيئاً, وإنما في الجنوب العربي وكذلك في وسط البلاد أيضاً.








مجاهدكم الكبير هذا يا سيد
عطوان كان مغرماً ببناء القصور التي إمتدحها على أنها ستكون رموزاً لحضارة عربية
في التاريخ, فجاء "علوج الصحّاف" ليدكّوها واحداً بعد الآخر, وصاحبها
مختف في بيوت غير مضيئة في حاراتً شعبية فقيرة, خوفاً من أن يذهب مع تلك القصور
إلى جهنم وبئس المصير.








ستقول لنا: كانت هناك مؤامرة!
وأنا أسألكم: أية مؤامرة? ومن تآمر عليه سوى التكارتة الذين لطخوا أياديهم مثله
بالدماء خلال عقود طويلة من تاريخ العراق,ووقفوا إلى جانبه حتى الرمق الأخير من
حياة جيشه ,الذي سرعان ما بدّل بدلته العسكرية بظهور دبابتين أمريكتين على جسر من
جسور بغداد? ولماذا كل هذا التآمر? فهل العرب أمّة متآمرة أم أن زعماءها متآمرون
عليها? فدعنا من "نظرية المؤامرة"الخيالية هذه ... فهل لكم أن تعترضوا
بأن زعماءكم الكبار والصغار ما كانوا ليصلوا إلى هذه الدرجة من الحسابات الخاطئة,
إن لم تكن هناك صحف وتلفزيونات وإذاعات منافقة تمتدحهم على حق وباطل بغية نيل
المكاسب المالية والسمعة والرواج لديهم ولدى بطاناتهم المجرمة?!








عليك قبل غيرك أن تعتذر لما
فعله صدام حسين ونجلاه المجرمان وأبناء عمومته وأخواله في كردستان ,وفي سائر أنحاء
العرا, لأنك لا تقل تبعية وولاء لهذا الذي دمّر بلاده وبدّد ثرواتها واستعبد شعبها
وعمل فيه التقتيل والتشريد, حتى وصل الأمر إلى درجة توديع صوره وتماثيله بأعقاب
الأحذية, كما رأيناه على شاشات التلفزيون .. وهل رأيت أيضاً منظر ذلك الرجل
المسّن, وهو يضرب صورة صدام حسين بحذائه, ويبكى صارخاً بأن هذا المجرم قد قتل
أولاد العراق?! لقد دمعت عيناي لذلك المنظر حقاً .. أم أن أموال صدام الكثيرة
أسالت لعاب أمثالك ودفعته لمدحه على حساب الدم العراقي عامة ,وعلى حساب الدم
الكردي خاصة?! عبد الباري عطوان سيدخل التاريخ كمخلص لطاغية من أعظم طغاة التاريخ
البشري, وكنت يا سيد عطوان تخرج كل يوم لتدافع عنه بشراسة ضد "الامبريالية
والصهيونية!" وضد كل منظمات حقوق الإنسان, بل ضد كل الشعب العراقي ... وبأي
حجة? بحجة أن زعماء العرب الآخرين ليسوا بأفضل منه .. فهل قتل ملك السعودية أيضاً
مثل ما قتل صدام أم أن أمير الكويت قد أباد جزءاً من شعبه بالأسلحة الكيميائية مثل
صدام? أم أن الرئىس اللبناني عذّب مثل صدام عشرات الألوف وأخفى جثثهم?! لذا من
الأفضل لك أن تعتذر الآن. قبل أن تحل عليك لعنة التاريخ والإنسانية.








تقدم بجرأة وأعلن ندمك وأسفك
واعترف بخطئك تجاه العراق وأهله عبر صفحات جريدتك وإحدى محطات التلفزيون العربية
التي منها من لم يكن بأفضل منك موقفاً مع الأسف الشديد.








جان كورد - ألمانيا











جريدة (المؤتمر) - لندن 13 - 19
حزيران / يونيو 2003








ليتقاعد هؤلاء المثقفون







فاضل السلطاني







لم نكتب في هذه الزاوية من قبل
عن قسم من المثقفين العرب تجاه زملائهم العراقيين, والشعب العراقي, ومن جلادهما,
إنطلاقا من انتمائنا العراقي إطلاقا, بالرغم من أن هذا الانتماء قد يضفي حرقة
ومرارة أكثر, وهو أمر لا يستطيع المرء مجانبته. لكن جوهر الحقيقة لا يمكن حصره في
هذا الانتماء النفسي والعاطفي, فيهيمن بذلك الشكل على المعنى, ويطغى الظاهر على
الباطن . ولم يكتب الكتاب العرب مثل عبد الرحمن الراشد ومحمد جابر الانصاري ومأمون
فندي وعباس بيضون والياس خوري وأحمد أبو مطر وغيرهم - وهم قليلون على أية حال -
ولم يرفعوا أصواتهم ويصرخوا محذرين, بشكل مبكر, مما يجري في العراق وما سيجري,
إنطلاقاً من التعاطف, بسبب ما, مع شعب العراق وكتابه ومثقفيه, أو إنطلاقاً من
جلدتهم القومية, ومن يعتقد ذلك, يغلب, مرة أخرى, المبنى على المعنى, فيفلت من يديه
عصب القضية كلها.








كتب هؤلاء وكتبنا إنطلاقاً اولا
من الحس الاخلاقي, بالمعنى الواسع للكلمة, عند عدد كبير منا, مهنياً وإبداعاً
وممارسة, هذا الحس الذي لا يمكن أن يسكت عن اضطهاد الإنسان, مطلق الإنسان, سواء
أكان هذا الانسان في العراق أم جزر الواق واق, لان هذا الصمت ينسف أخلاقية المهنة
من أساسها, ويسحب من المثقف مبرر وظيفته أصلاً. وفي هذه الحالة عليه أن يتقاعد أو
يختار مهنة أخرى كما يقول غونتر غراس.








إنه الحس الذي دفع اميل زولا,
أن يطلق صرخته الشهيرة "إني اتهم" في القرن التاسع عشر إحتجاجاً على
محاكمة اليهودي دريفوس, وهي صرخة كانت يتيمة لكنها قلبت فرنسا وغيّرتها, وزعزعت
مفاهيمها الأخلاقية والثقافية وحتى القضائية, ولم يكن تأثيرها أقل مما كتب روسو
وديدرو قبل أكثر من قرن من إنطلاق تلك الصرخة التي ما تزال تدوي في آذاننا.








وهو الحس نفسه الذي دفع جان بول
سارتر أن يطلق صرخة أخرى في ستينيات القرن الماضي فعلت فعلها في ثقافة بدأت تطغى
عليها نوازع الإنغلاق على الاخر, والدوران على الذات, ومساءلة أسئلة الوجود
الغائم, على أهميتها, على حساب الانسان وشروط وجوده. لقد أطلق سارتر آنذاك مقولته
الشهيرة بأن المثقف مسؤول عن أية جريمة فوق الأرض. والمعنى ليس حرفياً قطعاً , بل
هو رفع لدور المثقف, وتحميله مسؤولية كبيرة في كشف القبيح والشاذ وكل ما يتناقض مع
القيم الانسانية الطبيعية في الحرية والأمن والحب في اي مكان فوق الارض, وقاده هذا
الإيمان إلى شن حربه الكبرى ضد بلده فرنسا بسبب إستعمارها للجزائر إلى الحد الذي
هُدِد فيه بالقتل.








لا نرى أن هناك مبالغة في
الامر, فجوهر العملية الثقافية هو هذا في كل مكان وزمان. والكتاب الذين بقوا,
والكتابات التي نقرأها منذ قرون, تدين ببقائها لجوهرها الإنساني ليس إلا وهذا
الجوهر لا ينفصل. لا يمكن أن تجليه في هذا المكان, وتهيل عليه التراب في مكان آخر,
وإلا سيصيبنّا الانفصام الكامل الذي لا يمكن أن يخلق أية ثقافة حقيقية. وسرعان ما
يطل هذا الإنفصام برأسه حين يضعف أو ينسحب حسنا الأخلاقي لهذا السبب أو ذاك,
والأسباب دائماً كثيرة.








الطرق على هذا الجانب هو القاسم
المشترك عند كتاب يريدون أن يؤسسوا لثقافة حقيقية, مهما كانوا قلة ومهما بدوا
وكأنهم يغنون خارج السرب, لانهم حريصون حقاً على الثقافة العربية, وغيورون حقاً
على تنمية العناصر الإيجابية في هذه الثقافة, وأولها مقومها الأساسي: الإنسان.
ومثل هؤلاء الكتاب يتألمون بالضرورة. وقد
يفردون إفراد البعير المعبّد, لانهم يحفرون عميقاً بعيداً عن الطمأنينة الخادعة
وإراحة النفس بالإجابات والتبريرات الجاهزة, وإغماض العين والضمير عما يجري قريبا
منهم في الاقل وليس في جزر الواق واق.












جريدة الشرق الأوسط - لندن 8
حزيران - يونيو 2003
Admin
Admin
Admin

عدد الرسائل : 102
العمر : 47
الموقع : الـٍـٍِـٍلـٍـٍِـٍهُـٍـٍِـٍمَ صَـٍـٍِـٍلْ عَـٍـٍِـٍلـٍـٍِـٍىَ مُـٍـٍِـٍحَـٍـٍِـٍمَـٍـٍِـٍدٍ وََأَلِ م
العمل/الترفيه : الـٍـٍِـٍلـٍـٍِـٍهُـٍـٍِـٍمَ صَـٍـٍِـٍلْ عَـٍـٍِـٍلـٍـٍِـٍىَ مُـٍـٍِـٍحَـٍـٍِـٍمَـٍـٍِـٍدٍ وََأَلِ م
المزاج : الـٍـٍِـٍلـٍـٍِـٍهُـٍـٍِـٍمَ صَـٍـٍِـٍلْ عَـٍـٍِـٍلـٍـٍِـٍىَ مُـٍـٍِـٍحَـٍـٍِـٍمَـٍـٍِـٍدٍ وََأَلِ م
تاريخ التسجيل : 01/04/2008

https://nahrwan.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى